top of page
1.png
כתב-עת-2.png

هيئة تحرير المجلّة:

تحرير: حن عمرام

تقييم وإنتاج: نوجا أور يام 

تصميم وبناء الموقع: فاينا جؤرجيش فيجن

 شير حكيم:UX

عضوات في طاقم المجموعة: ميخال شومر، شير نيومن، يعيل شكنار,  إيرز موشي عميت

ترجمة للأنجليزيّة: عميت مئير

ترجمة للعربيّة:  أفنان خلايلة

كيف نجد طرق نخطو بها لوقت طويل، أن ننظر إلى الأحتلال وأن نحاربه؟ الكويريّة تدعونا لأن نفكك.   

أن نتخيل انهيار الهياكل القمعية في قاعدة النظام الاجتماعي ثم نتخيل كيف سنعيد بناء العالم من جديد. الدعوة للقاء كويريّ مع هذا الواقع تقترح ليس فقط كشف نقاط العمى. بل إيجاد وجهة نظر جديدة. الكويريّة تجبرنا أن نتساءل - بعد التفكيك؟ ماذا سيحصل؟ نوع من دعوة، شجاعة، لنستعيد لأنفسنا أولاً إمكانية النظر ثم واجب الخلق لاحقًا. كل هذا فقط من اجل كشف عن الحقيقة الواضحة - إن احتمال وجود كويريّ كامل وحر يمر بالضرورة من خلال الوجود الحر والكامل لجميع البشر من حولنا.

المجلة تخرج قصص من الهوامش الأجتماعيّة إلى الضوء. في العدد القادم، طلبنا أن نجمع قصص بالأخص عن إمتناعنا من التعامل مع الاحتلال. من منطلق الرغبة في إلقاء نظرة مباشرة وفهم تعقيدات عملنا كمجتمعات حول هذا الموضوع. حاولنا القيام بذلك بتعاطف من ناحية والنقد التأملي من ناحية أخرى. يشكل هذا العدد خطوة اضافيّة لنا لإيجاد طريق تفكير مختلف على أمر اعتدنا كيف أن (لا) نفكر عنه.

من الصعب أن تبقي عينيك مستقيمة، واحيانًا نشعر بالفشل. لكن هذا الوجع، هذه النظرة- هي خطوات  حاسمة في الطريق للشفاء. يوجد احتلال ويجب أن ينتهي.

من أجلكنّ،

بوش

يوجد احتلال. كل الوقت كان موجود.القصد، ليس دائمًا، لكنه يظهر في كل ذكريات الطفولة، غالبًا يكون غير واضح، فقط حين متابعته. كنا في جيل الروضة وروا لنا قصصًا في الأزرق والأبيض عن الأقليّة ضد الأغلبيّة والبعض منا صدّق، لأننا أحببنا فكرة أن نكون أبطال هذه القصّة. كانت لدينا دولتنا وقصتنا وهذا الطريق الواضح للغاية لا خيار أمامنا سوى اتباعه. ولم يكمل أحد هذه الجملة بالفعل - ليس هناك خيار سوى…ماذا؟  

أولئك الذين تجرأوا على الملاحظة بدأوا اكتشاف حجم الكُسر ومقدار الحرق العينين كلما دققنا أكثر. لأن هذه النظرة المدققة، هي ليست فقط تجاه الشعب الفلسطيني والظلم المستمر، بل موجّهة إلى أنفسنا أيضًا. إلى أنفسنا المحتلة، المستعمرة، العنصريّة. إلى أنفسنا مكسوري الهويّة ومفتقري الانتماء. قبل القليل من الزمن كنّا أقليّة ملاحقة، كيف وصلنا إلى هنا؟  

المصطلح "نقطة عمياء" يتطرق بالأساس إلى المناطق في مجال الرؤية الذي ليس باستطاعتنا رؤيته; من أجل أن نكشف هذه النقطة العمياء علينا أن نقم بحركة، فعل مبادرة، لتغيير وجهة النظر. أحيانًا، حين نختبر التنافر المعرفي، الذي يشكّل فجوة بين قيمنا و تصوراتنا وبين واقعنا وأفعالنا، دماغنا يسعى للوصول إلى الانسجام، ونقل جزء من المعلومات إلى النقطة العمياء خارج الوعي.

يوجد احتلال. وهنالك من يحاول محاربته، لكن النضال ضدّ النقاط العمياء له ثمنه - الحرمان، المقاطعة والعنف. 

ومنذ الأساس، فإن الألم والظلم لا يمكن احتماله، لذلك يبقى العمى. بقينا بدون الأزرق - والأبيض وبدون القصّة ومع شعور بالذنب لانهائي، لكن مع مجتمعنا ومع هويّتنا الكويريّة، التي تقدم إجابة واضحة وغامضة في نفس الوقت.

عن بوش

14.png

ماذا تقولون 

גלריה

المعرض

14.png

ماذا تقولون 

1 חלקי 1.png
לדעת2.png

المعرفة

דיבור.png

مكانة

דיבור2.png

خطاب

לדעת2.png

المعرفة

bottom of page